كظماويه
أهـلا وسـهـلا بـك عـزيـزالـزائـر ../
منتديات كظماويةتقدم لك هذه الائحة ان كنت عضو فسجل بالدخول
أو انت كنت من الزوار فسيرناان نتشرف بك في منتديات كظماوية
وشكرااًاًا..
الأدارة ..
كظماويه
أهـلا وسـهـلا بـك عـزيـزالـزائـر ../
منتديات كظماويةتقدم لك هذه الائحة ان كنت عضو فسجل بالدخول
أو انت كنت من الزوار فسيرناان نتشرف بك في منتديات كظماوية
وشكرااًاًا..
الأدارة ..
كظماويه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كظماويه


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلاُ وسهلا فيكم في كظماويه نأمل أن تكونو في أسعد الأوقات وان تكونو كظماوية ..
صفحة جديدة 1

اهلا وسهلا بك في منتدانا الغالي نتمنى لكم قضاء وقت ممتع

ترجمت الكود باسم
تصويت
رأيك في المنتدى كأول ظهور له ؟
 ممتاز
 جيد جداُ
 جيد
 مقبول
 عادي
 سيء
استعرض النتائج

 

 هولندا(2) × البرازيل(1) «مكاسر حتى الموت» ..!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك

توقع الفائز البرازيل × هولندا ؟
الـبرازيـل
هولندا(2) × البرازيل(1) «مكاسر حتى الموت» ..! Vote_rcap0%هولندا(2) × البرازيل(1) «مكاسر حتى الموت» ..! Vote_lcap
 0% [ 0 ]
هــولـــنـدا
هولندا(2) × البرازيل(1) «مكاسر حتى الموت» ..! Vote_rcap100%هولندا(2) × البرازيل(1) «مكاسر حتى الموت» ..! Vote_lcap
 100% [ 1 ]
مجموع عدد الأصوات : 1
 
التصويت مغلق

كاتب الموضوعرسالة
عاشق ناني العجيب
مـحـرر الـلـجـنـة الأعـلامـيـة و مـقـدم مـبـاريـات كـأس الـعـالـم
مـحـرر الـلـجـنـة الأعـلامـيـة و مـقـدم مـبـاريـات كـأس الـعـالـم



عدد المشاركات : 20

هولندا(2) × البرازيل(1) «مكاسر حتى الموت» ..! Empty
مُساهمةموضوع: هولندا(2) × البرازيل(1) «مكاسر حتى الموت» ..!   هولندا(2) × البرازيل(1) «مكاسر حتى الموت» ..! Emptyالخميس يوليو 01, 2010 5:22 pm

هولندا(2) × البرازيل(1) «مكاسر حتى الموت» ..! 41208_o


هولندا(2) × البرازيل(1) «مكاسر حتى الموت» ..! Large_flag_of_brazil

هولندا(2) × البرازيل(1) «مكاسر حتى الموت» ..! Netherlands_160716081604160615831575
يجدد المنتخب البرازيلي، الباحث عن لقب سادس في قارة مختلفة، الموعد مع نظيره الهولندي عندما يتقارعان اليوم الجمعة على ملعب «نلسون مانديلا باي» في بورت اليزابيث ضمن الدور ربع النهائي من مونديال جنوب افريقيا 2010.
ويمكن القول ان الفائز في هذه الموقعة سيضمن بشكل كبير بطاقته الى المباراة النهائية لان الخصم المقبل في دور الاربعة سيكون الفائز من مواجهة غانا والاوروغواي، ما يعني ان الطريق ممهدة امام اي من المنتخبين من اجل الوجود على ملعب «سوكر سيتي» في جوهانسبورغ لخوض المباراة النهائية في 11 يوليو الحالي.
وستكون المواجهة بين «سيليساو» ونظيره البرتقالي اعادة لنصف نهائي مونديال 1998 عندما فاز المنتخب البرازيلي بركلات الترجيح بعد تعادلهما 1/1 في الوقتين الاصلي والاضافي في طريقه الى النهائي حيث خسر امام فرنسا المضيفة 3/0، وربع نهائي 1994 عندما فاز «سيليساو» ايضا 2/3 في طريقه للفوز باللقب على حساب ايطاليا.
كما تواجه الطرفان في الدور الثاني لمونديال 1974 وخرج الهولنديون حينها فائزين 0/2، بهدفين ليوهان نيسكنز ويوهان كرويف، في طريقهم الى المباراة النهائية للمرة الاولى في تاريخهم قبل ان يخسروا امام المانيا الغربية المضيفة 2/1، ثم تكرر المشهد بعد أربعة اعوام وهذه المرة خسر المنتخب البرتقالي في النهائي امام الارجنتين المضيفة حينها 3/1 بعد التمديد.
ويدخل المنتخبان الى مواجهتهما وسط هاجس تجنب حصول العديد من لاعبي الطرفين على بطاقة صفراء لان ذلك سيحرمهم من المشاركة في مباراة نصف النهائي، وسيكون كاكا من بين المهددين بالغياب عن دور الاربعة في حال تأهل «سيليساو» لانه يحمل بطاقة صفراء تلقاها امام تشيلي، علما بانه غاب عن مباراة البرتغال (0/0) في الجولة الثالثة من الدور الاول بسبب الايقاف بعد طرده امام ساحل العاج (1/3) لحصوله على انذارين.
كما سيكون زميله فابيانو الذي سجل ثلاثة اهداف حتى الان، مهددا لانه يحمل بطاقة صفراء كما حال ميلو الذي غاب عن مباراة تشيلي بسبب الاصابة، فلعب بدلا منه راميريس الذي حصل في هذه المباراة على انذار هو الثاني له ما سيحرمه من مواجهة هولندا.
لكن الهولنديين في وضع اخطر لان سبعة من لاعبي المنتخب يحملون بطاقات صفراء، ومن بينهم أريين روبن وروبن فان بيرسي الذي كان غاضبا جدا من مدربه بعد اخراجه من الملعب في الدقائق العشر الاخيرة من مباراة سلوفاكيا.
وينص نظام المونديال على الغاء البطاقات الصفراء اعتبارا من الدور ربع النهائي من اجل تحاشي غياب لاعبين مؤثرين عن المباراة النهائية.
وهذا يعني على سبيل المثال بان كاكا سيغيب عن الدور نصف النهائي اذا حصل على بطاقة من اللون ذاته امام هولندا، اما في حال عدم حصوله على بطاقة صفراء، فانه سيخوض نصف النهائي في حال تأهل فريقه الى هذا الدور من دون ان يكون في جعبته اي بطاقة.
وكان النظام السابق يقضي بمحو جميع البطاقات بعد نهاية الدور الاول، وكان ابرز ضحاياه الارجنتيني كلاوديو كانيجيا الذي غاب عن نهائي كأس العالم 1990 الذي خسرها فريقه امام المانيا 1/0، والالماني ميكايل بالاك الذي غاب بدوره عن نهائي كأس العالم 2002 وخسرها فريقه ايضا امام البرازيل 2/0.
أما هولندا التي خرجت فائزة بمبارياتها الثلاث في دور المجموعات للمرة الاولى، فمن المؤكد انها تبحث عن نسيان مشاركتها في مونديال 2006 ومواجهتها الدموية مع البرتغال، واخفاق كأس اوروبا 2008، وهي تعول على خدمات نجمها المميز أريين روبن الذي استعاد عافيته بعد الاصابة التي تعرض لها قبيل انطلاق المونديال في مباراة ودية امام المجر، وشارك في اواخر الشوط الثاني من مباراة الجولة الاخيرة من الدور الاول امام الكاميرون (1/2)، ثم بدأ اساسيا في مباراة الدور الثاني امام سلوفاكيا (1/2) وسجل الهدف الاول الذي مهد الطريق امام منتخبه من اجل حجز مقعده في الدور ربع النهائي.
ويحقق المنتخب الهولندي نتائج مميزة حيث حافظ على سجله الخالي من الهزائم للمباراة الثالثة والعشرين على التوالي (رقم قياسي محلي)، بدأها مع الفوز على مقدونيا في 10 سبتمبر 2008، علما بان هزيمته الاخيرة تعود الى 6 سبتمبر 2008 عندما خسر امام استراليا 2/1، وقد حقق رجال المدرب بيرت فان مارفييك 18 فوزا في هذه السلسلة مقابل 5 تعادلات.
وتجنب الهولنديون، بالواقعية التي يعتمدها مدربهم فان مارفييك، سيناريو مشاركتهم الاخيرة في العرس الكروي عندما ودعوا من الدور الثاني على يد البرتغال، وهم يسعون الى محو صورة الفريق الخارق في الادوار الاولى والعادي في المباريات الاقصائية، من خلال التخلي عن اسلوب اللعب الشامل الذي لطالما تميزت به الكرة الهولندية في السبعينات عبر منتخبها الوطني الذي بلغ نهائيات كأس العالم عامي 1974 و1978، او ناديها الشهير اياكس امستردام الذي اعتلى عرش الكرة الاوروبية ثلاث سنوات متتالية (1971 و1972 و1973) بفضل لاعبين افذاذا يقودهم الطائر يوهان كرويف وروبي رنسنبرينك ورود كرول وأري هان وغيرهم.
وكانت هولندا وتحديدا مدربها الشهير الراحل رينوس ميكلز صاحب الفضل في تعريف العالم على اسلوب الكرة الشاملة، المبنية على قيام كل اللاعبين بالهجوم عندما تكون الكرة في حوزتهم، والدفاع عندما تكون الكرة في حوزة الخصم، لكن هذه الخطة لم تنجح في منح البلاد المنخفضة اللقب العالمي حيث سقط على اعتاب المباراة النهائية.
وتغير الوضع مع فان مارفييك في المونديال الحالي، اذ ان المنتخب الهولندي يبرع بنظامه وانضباطه داخل الملعب اكثر من اعتماده على الكرة الجميلة والاستعراضية، وقد اعطت هذه الخطة ثمارها اقله حتى الان، ويأمل البرتقاليون ان ينجحوا عبر هذا الاسلوب من تحقيق ثأرهم على البرازيل من اجل بلوغ الدور نصف النهائي للمرة الاولى منذ 1998 والرابعة في تاريخهم من اصل تسع مشاركات حتى الان.
لكن هذه الواقعية قد لا تخدمهم كثيرا في مواجهة منتخب هجومي مثل البرازيلي لان البرتقاليين لم يواجهوا في المباريات الاربع التي فازوا بها في هذه النسخة حتى الآن خصما بحجم «سيليساو»، لكن الاخير ايضا لم يختبر بشكل جدي على الرغم من انه تواجه مع البرتغال التي فضلت ان تقارب هذه المواجهة بطريقة دفاعية بحتة بهدف الحصول على نقطة التأهل الى الدور الثاني، وقد نجحت في مبتغاها بعدما اقفلت المنافذ على مهاجمي «أوريفيردي» مانحة الهولنديين والخصوم المحتملين لرجال المدرب كارلوس دونغا فكرة عن كيفية تحجيم اندفاعهم ومفاتيح لعبهم الهجومية، لكن ذلك لم ينفع تشيلي كثيرا لانها سقطت امام كاكا وزملائه بثلاثية نظيفة في الدور الثاني.




كويت: الأولوية للنتيجة وليس للأداء

مازالت هولندا تتذكر بألم كيف ان فريقها كان متميزا باللعب الجميل في يورو 2008 قبل ان يسقط امام روسيا 3/1 وعن هذا الامر يقول المهاجم ديرت كويت «المباراة التي خسرناها امام روسيا 1-3 في كأس اوروبا 2008 كانت نقطة تحول بالنسبة الينا.لا شك باننا كنا اقوى بكثير من المنتخب الروسي، لكن من الناحية التكتيكية كنا ساذجين، هذا الامر لن يتكرر في المستقبل».
واضاف «الناس وانصار المنتخب ينتظرون منا ان نقدم استعراضا في الملعب، لكن هذا الامر اصبح من الماضي، لان الاولوية بالنسبة الينا هي النتيجة».




جوان يكشف خطة دونغا لصد روبن

أعرب المدافع البرازيلي جوان عن ثقته في تمتع نجوم السامبا بالمؤهلات الكافية لشل الخطورة الهجومية التي يشكلها آريين روبن ورفاقه.
وقال جوان «روبن لاعب رائع، يلعب بصورة رائعة».
وأضاف «مهمتنا هي ايقاف الكرات التي يستقبلها في الأمام، ستكون خطوة هامة في طريق الفوز، يجب ان نكون منظمين بشكل جيد للغاية في الناحية الدفاعية حتى لا يفاجئنا أي شيء».
ونوه جوان مدافع روما الايطالي الذي سجل هدفا في شباك شيلي في دور الستة عشر، بخطة المدرب كارلوس دونغا لإيقاف الجناح الطائر روبن. وقال «دونغا لديه خطة واضحة عن كيفية اعداد الدفاع، يطالب المهاجمين ولاعبي خط الوسط بالتغطية، التي تجعل مهمتنا أكثر سهولة، وتجعلنا نركض بشكل أقل».




فان مارفيك: فريقي أقل ترشيحاً

أشار بيرت فان مارفيك، المدير الفني للمنتخب الهولندي، الى ان فريقه سيكون الفريق الأقل ترشيحا لتحقيق الفوز في مباراة اليوم، لكنه أكد في نفس الوقت ان الفريق لديه فرصة فعلية للفوز بلقب البطولة الحالية بعدما أهدر الفرصة أكثر من مرة سابقة على الرغم من أنها كانت قريبة للغاية منه.
وقال فان مارفيك:«أمام المنتخب البرازيلي ربما نصبح الفريق الأقل ترشيحا للمرة الأولى في جميع المباريات التي خضناها بالبطولة الحالية.. لكننا هنا من أجل سبب واحد وهو الفوز بالجائزة الكبرى.يجب ان نثق في ذلك.ربما يسخر منا الناس عندما نقول اننا نستطيع الفوز بلقب كأس العالم.ولكن عليك ان تظهر عقلية حقيقية وتركيزا مستمرا.أعتقد أننا نظهر ذلك».




فاندير فارت سعيد بمواجهة السامبا

ربما يبدو الأمر وكأنه مباراة في دروب الجحيم، ولكن النجم الهولندي رافاييل فاندير فارت أعرب عن سعادته بمواجهة البرازيل في دور الثمانية اذا كان الأمر يعني تجنب فرق مثل الارجنتين واسبانيا.
وقال فاندير فارت لوكالة الأنباء الألمانية «الأرجنتين واسبانيا هما المرشحان لنيل اللقب».
وعلى عكس أغلب النقاد، يرى لاعب خط وسط ريال مدريد، ان المنتخب الأرجنتيني تحت قيادة دييغو مارادونا والمنتخب الاسباني تحت قيادة فيسنتي دل بوسكي، وليس الفريق البرازيلي الفائز بلقب كأس العالم خمس مرات، هما المرشحان لاحراز لقب كأس العالم بجنوب افريقيا.




سيلفا: سنكافح

قال لاعب الوسط البرازيلي جيلبرتو سيلفا، لاعب أرسنال الانجليزي سابقا، ان فريقه سيكافح بجدية للتغلب على لاعبي هولندا، مضيفا:«نعلم أننا اذا منحنا المنتخب الهولندي المساحات، سيكون الأمر صعبا وقد نواجه مشكلة».
وتابع:«من المهم ان تكون قويا في الدفاع وكنا كذلك..هذا هو الاتزان الذي نحتاجه حتى نهاية البطولة».




روبينيو: أكبر امتحان للسامبا


قال المهاجم البرازيلي روبينيو عن المواجهة ضد هولندا «انه اكبر امتحان سنواجهه في النهائيات الحالية، اذا نجحنا في تخطيه فان طريق المباراة النهائية سيفتح امامنا».
في المقابل اعتبر هداف المنتخب البرازيلي لويس فابيانو بان الفوز على تشيلي رفع من معنويات زملائه بقوله «اعتقد بان المباراة ضد تشيلي كانت نقطة تحول بالنسبة الينا، لقد خلقنا العديد من الفرص ونجحنا في اطلاق العنان للهجمات المرتدة».
واضاف «لقد حققنا فوزا مهما ولا شك بانه سيرفع من معنوياتنا قبل مواجهة هولندا».




تحكيم آسيوي

يدير لقاء هولندا مع البرازيل ا لحكم الياباني يويتشي نيشيمورا ويساعده مواطنه تورو ساجارا والكوري الجنوبي جيونغ هاي سانج والسعودي خليل الغامدي رابعا.





دونغا واثق من نضج السامبا


أكد مدرب البرازيل دونغا انه واثق بقدرة منتخبه الناضج والموهوب في تخطي الامتحان الهولندي، وهو يعتبر بان مستوى فريقه في تطور مستمر وقال في هذا الصدد «اذا نظرنا الى النوعية الموجودة في صفوف المنتخب، نجد بان التطلعات عالية جدا، لكنك لا تفوز بكأس العالم بمجرد انك مرشح للفوز بها».
وأضاف «قلت دائما باننا نحاول ان نلعب بطريقة مفتوحة وهذا ما فعلناه ضد تشيلي».
وتابع «ندرك تماما بان المنتخب الهولندي صعب المراس ويتمتع لاعبوه بفنيات عالية ويلعبون بنفس اسلوب أمريكا الجنوبية».
وأوضح «يملك المنتخب الهولندي تاريخا جيدا في نهائيات كأس العالم ويتعين علينا ان نكون حذرين من لاعبيه الموهوبين».
وكشف «النوعية الموجودة في صفوف المنتخب البرازيلي تسمح لي بالمحافظة على هدوئي خصوصا اننا بدأنا عملية بناء هذا المنتخب قبل ثلاث سنوات، وجميع اللاعبين يدركون المهمة المنوطة بهم.لقد اصبحوا ناضجين ولا داعي بالنسبة لي الى توجيههم كثيرا».
وعن كيفية مقاربة المباراة ضد هولندا قال دونغا «كما فعلنا مع تشيلي يجب ان نلعب بسرعة، نعرف جيدا بان المنتخب الهولندي فريق يصعب مواجهته، يملك لاعبين يتمتعون بمهارات فردية كبيرة واسلوبهم يشبه الى حد بعيد اسلوب الكرة الأمريكية الجنوبية.يتعين علينا ان نكون في كامل جهوزيتنا لمواجهته».





===========================



حوار تكتيكي


ما من شك ان مواجهة البرازيل مع هولندا اليوم تحظى باهتمام كل عشاق المستديرة نظرا لقيمة الفريقين على كافة الصعد الفنية والعناصرية والتكتيكية ولعل ما يفتح باب هذا الاهتمام بصورة كبرى هو التساؤل الحائر لدى الجميع كيف يمكن ان يلعب الفريقان ومن هو صاحب الحظوة بالفوز؟!
والحقيقة ان مواجهة بين فريقين يلعبان بنفس الطريقة 1/3/2/4 هي مواجهة معقدة يمكن ان يفك عقدها اختلاف الآليات في تنفيذ الطريقة لدى الفريقين.
فلو سارت الامور بشكل طبيعي كما لعب الفريقان في الادوار الماضية فان المعطيات تشير الى ان البرازيل اقدر واكفأ من جهة الاندفاع البدني والانضباط في تنفيذ الطريقة وتحولاتها من 1/3/2/4 مباشرة الى 4/2/4 اذ دائما ما يتمركز كاكا وروبينيو والفيس في منطقة جزاء الخصم بسرعة فائقة الى جانب فابيانو مما يعطي البرازيل عمقا هجوميا مثاليا سواء في خلق مساحات او توسعة زاوية الرؤية لحامل الكرة في مساحات ضيقة.
اما في الجانب الهولندي نجد ان آليات تنفيذ الطريقة تعتمد بشكل واضح على انطلاقات روبن وكويت على الاطراف ودائما ما يتم تفعيل هذه الآلية عبر التمريرات السريعة من شنايدر خلف الظهيرين او في العمق الدفاعي للخصم حيث يتواجد فان بيرسي الذي يملك امكانات فردية هائلة تخوله الالتفاف والمرور من اي مدافع ووفقا لهذه الآليات المختلفة بين الفريقين نرى انه من غير الممكن ان يحظى الهولنديون بفرص عديدة للانطلاق في كرات مماثلة الا عندما يتم التمركز في دفاع منطقة لجلب البرازيل الى الثلث الاخير ومن ثم شن مرتدات سريعة عبر روبن وبيرسي وكويت وان حدث ذلك الذكاء التكتيكي من المدرب مافريك فان البرازيل ستعاني اما ان حاولت هولندا فرض ايقاع هجومي متبادل فان فرص البرازيل في تقويض قدرات روبن وبيرسي وكويت ستكون اكبر وفرص اختراقها للدفاع الهولندي ستكون اكثر تنوعا بالهجوم الرباعي المتحول باكثر من وجه وطريقة فاي الفريقين سيبرهن على ذكاء اكبر هذا ما سنعرفه اليوم؟!


عدل سابقا من قبل عاشق ناني العجيب في السبت يوليو 03, 2010 4:05 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
3bodyano 10
مـشـرف ديـوانـيـة كـظـمـاويـيـن



المنتخب العالمي المفضل : : أيطاليا - أسبانيا
عدد المشاركات : 26
العمر : 30
المزاج المزاج : تمام

هولندا(2) × البرازيل(1) «مكاسر حتى الموت» ..! Empty
مُساهمةموضوع: رد: هولندا(2) × البرازيل(1) «مكاسر حتى الموت» ..!   هولندا(2) × البرازيل(1) «مكاسر حتى الموت» ..! Emptyالجمعة يوليو 02, 2010 5:44 pm

والله توقعاتك في محلها فعلاً هولندا 2-1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هولندا(2) × البرازيل(1) «مكاسر حتى الموت» ..!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أوروغواي × هولندا .. للمتعة عـنوان ..!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كظماويه :: الـريـاضـة الـدولـيـة :: الـكـرة الـعـالـمـيـة-
انتقل الى: